نظرًا لجذورها العميقة في المجتمع اللندني، فليس من المستغرب أن يشمل تاريخ الشركة محطات تاريخية بارزة على مر الزمن. فقد قدّمت تروفيت آند هيل خدماتها لتسعة ملوك حكموا بريطانيا، ونالت تأييد الملكة فيكتوريا، كما حظيت بإشادة من الأديب تشارلز ديكنز في كتابه "المسافر غير التجاري". وكانت لها أيضًا بصمة على متن سفينة تايتانيك، وضمّت قائمة عملائها شخصيات مرموقة مثل أوسكار وايلد، السير وينستون تشرشل، ألفريد هيتشكوك، ديفيد نيفن وفرانك سيناترا.
في الوقت الحاضر، يُشكّل إرثنا العريق وتاريخنا المرموق الركيزة الأساسية لعلامة تروفيت آند هيل. إن فلسفتنا في العمل ترتكز على صون التراث البريطاني والحِرَف التقليدية، وهو ما يُوجّه اختياراتنا الدقيقة لمورّدينا، وتفخر العلامة بأن جميع منتجات العناية الخاصة بها تُصنّع بالكامل داخل بريطانيا.
ورغم أن مسيرتنا التنموية تقودها المتطلبات المتغيرة للرجل العصري، إلا أن التزامنا الراسخ تجاه الاستدامة البيئية يظل في صميم توجهاتنا. وتفخر تروفيت آند هيل بأنها أول — والوحيدة حتى الآن — صالون حلاقة في المملكة المتحدة يتم اعتماده رسميًا كـمحايد كربونيًا.
اكتشف مجموعاتنا المنتقاة بعناية
متجرنا الرئيسي بدار الأوبرا السلطانية مسقط. في أجواء تقليدية، اختبر مجموعتنا من علاجات العناية الشخصية، والتي تم تطويرها على مدار 220 عام.
